تم استخدام المصعد كمصعد لنقل الركاب والبضائع لسنوات عديدة. حاليًا، مع تقدم التكنولوجيا، أصبحت المصاعد لها أنواع مختلفة ولها محركات أقوى. كانت المصاعد تُعرف في الأصل بالمصاعد وكانت تستخدم فقط لنقل البضائع والحيوانات. في هذا المقال نتناول تاريخ المصاعد في إيران من ارتفاع المصعد.
المصعد أو المصعد هو جهاز للنقل العمودي يتحرك لنقل الركاب والبضائع من طابق إلى طابق آخر، وفي الواقع يعرف هذا الجهاز بمعدات النقل ويوفر النقل العمودي للأشخاص والأشياء من طابق إلى آخر. المحرك هو قلبه النابض وهو المسؤول عن تحريك المصعد.
يعود تاريخ المصعد إلى عدة مئات من السنين قبل المسيح. وكانت أقدم المصاعد تعمل بالطاقة البشرية وبدون محرك خاص. ولحركة المصاعد، عادة ما يتم استخدام آلية توجيه المياه أو القوة الحيوانية. في الواقع، بدأ استخدام هذا النوع من المصاعد في بداية القرن الثالث قبل الميلاد، ثم مع مرور الوقت وتقدم علوم وتكنولوجيا بناء المصاعد، تحسنت، والآن نرى أن المصاعد ذات قدرة عالية جدًا تم إطلاق تكنولوجيا فريدة من نوعها فی السوق.
تم بناء | أول المصاعد في العالم |
1743 | لويس السادس عشر في القصر الفرنسي |
1793 | قصر الشتاء ایفل كوليبين |
1823 | مصعد يعمل بالبخار في مدينة لندن |
1874 | مصعد الركاب The Equitable Life |
في التقارير الأولى المسجلة في الموسوعة البريطانية، ذكر مهندس معماري روماني يدعى فيتروس جهازا في تقرير مؤرخ عام 336 قبل الميلاد كان له القدرة على تحريك الأشياء، كما ذكر في تقريره أن هذا الجهاز يحرك الحمولة من خلال معدات مثل بكرة. تم صنع هذا الجهاز على يد شخص يُدعى أرخميدس، وهو معروف بأنه أول صانع للمصاعد.
وبحسب تقارير هذا المهندس المعماري الروماني، فإن أرخميدس يُعرف بأنه مخترع أول مصعد. ومن المثير للاهتمام معرفة أن أرخميدس كان أول من صنع جهازًا يمكنه تحريك الأشياء عموديًا بمساعدة البكرة. حالياً جميع المصاعد التي نستخدمها هي نوع متطور من هيكل المصاعد الأول ذو سرعة أعلى ويستخدم بشكل يومي في جميع المباني الشاهقة. يعود استخدام مصاعد الركاب والبضائع إلى العصور الوسطى وقبل الثورة الصناعية. كانت المصاعد في ذلك الوقت تحركها القوة البشرية والحيوانية.
المعلومات حول تاريخ المصاعد والمصاعد في العالم واسعة جدًا. في الواقع، قبل الثورة الصناعية، كانت المصاعد مختلفة تمامًا عن أمثلة اليوم، وفي عام 1000 ميلادي، كتب كاتب يدعى المرادي في كتابه الأسرار عن اختراع مشابه للمصعد، الذي كان يستخدم في الأصل لرفع الأدوات الحربية. وفي عام 1743 أيضًا، أمر لويس الخامس عشر ببناء مصعد يسمى الكرسي الطائر لنقل الركاب. تم فتح هذا المصعد خارج شرفة الملك وكان يتحرك بمساعدة القوة البشرية.
علاوة على ذلك، مع تقدم الصناعة والعلوم، في عام 1793، تم بناء أول مصعد مجهز بمسمار قيادة من قبل شخص يدعى إيفان كوليبين وتم تركيبه في قصر الشتاء. يُعرف بناء هذا المصعد باستخدام لولب القيادة كخطوة مهمة في صناعة المصاعد ويمكن القول أنها نقطة البداية لإنتاج مصاعد الركاب.
المصاعد المتطورة الأولى في العالم
خلال الثورة الصناعية، دخلت المصاعد المجهزة بالطاقة البخارية والتكنولوجيا الأكثر تقدمًا إلى السوق وتم إنتاجها في بداية القرن التاسع عشر. نظرًا لكونها مجهزة بالطاقة البخارية، كانت هذه المصاعد قادرة على نقل كمية كبيرة من البضائع. وفي عام 1823، قام بيرتون وهومر، وهما مهندسان معماريان من لندن، بتصميم جهاز أطلق عليه اسم الغرفة الصاعدة، والتي تم تجهيزها بالطاقة البخارية وأصبحت بعد ذلك منطقة جذب سياحي في مدينة لندن. وقد أتاح استخدام هذا المصعد للركاب إطلالة جميلة على مدينة لندن. أخيرًا، في عام 1852، أخذ إليشا أوتيس زمام المبادرة لبناء مصعد آمن في مدينة نيويورك
تم ضمان سلامة هذا المصعد عندما تأكدت الشركة المصنعة له من عدم سقوط كابينة المصعد في حالة انقطاع التيار الكهربائي. كان مبنى الحياة العادلة أول مبنى مجهز بمصعد للركاب. كما أن أول مصعد كهربائي تم اختراعه عام 1880 على يد شخص يدعى فيرنر فون جيرمان.
تشير الأدلة التاريخية إلى أن ظهور المصاعد في إيران يعود أولاً إلى أماكن فريدة مثل برسيبوليس ومعبد أناهيتا وقصر أبادانا قبل اختراع أرخميدس. يعود تاريخ المصاعد في إيران إلى العصور القديمة، ولكن تم أيضًا التحقيق في تاريخ المصاعد في إيران في العصر الحديث. وبناءً على الأدلة التاريخية، تم تركيب وتشغيل أول مصعد في إيران في المباني البهلوية، كما تم تجهيز المباني المحيطة بشارع الإمام الخميني، مثل نادي الضباط والمكتبة الوطنية، بالمصاعد. تم تصميم أول مصعد كهربائي في إيران وإطلاقه لمبنى شاهق في شارع الجمهوري الإسلامي في عام 1329.
بالنظر إلى تاريخ المصاعد في إيران، يمكن القول أن المصاعد تستخدم في بلدنا منذ 80 عامًا، وقد دخلت المصاعد الحديثة المصنوعة في إيطاليا إلى إيران منذ حوالي 50 عامًا. ساهمت المحركات الإيطالية كثيرًا في تقدم صناعة المصاعد في إيران، لكن دون أدنى شك، كان إنتاج محركات المصاعد الداخلية أكبر نجاح في صناعة المصاعد في إيران.
خاتمة
تم استخدام المصاعد في كولومبيا البريطانية، ومع مرور الوقت، ومع تقدم العلوم والتكنولوجيا، توسع بناء المصاعد وتم استخدام مصاعد مختلفة من قبل الجمهور. في البداية، قامت المصاعد بحمل الحمولة عموديًا بقوة الإنسان والحيوان، ومن ثم ساعدت البكرات المتحركة في تطور صناعة المصاعد.
للمصعد في إيران تاريخ طويل وهناك شواهد على استخدامه منذ العصور القديمة. اليوم، مع تقدم التكنولوجيا والعلوم، نرى مصاعد زجاجية عالية السرعة في جميع أنحاء العالم. في هذا المقال من شركة Owjlift، قمنا بالبحث في ظهور المصاعد في إيران والعالم.
في أي عام تم بناء أول مصعد؟
في التقارير الأولى المسجلة في الموسوعة البريطانية، ذكر مهندس معماري روماني يدعى فيتروس جهازا في تقرير مؤرخ عام 336 قبل الميلاد كان له القدرة على تحريك الأشياء، كما ذكر في تقريره أن هذا الجهاز يحرك الحمولة من خلال معدات مثل بكرة. تم صنع هذا الجهاز على يد شخص يُدعى أرخميدس، وهو معروف بأنه أول صانع للمصاعد.
كم عمر المصعد في إيران؟
بالنظر إلى تاريخ المصاعد في إيران، يمكن القول أن المصاعد تستخدم في بلدنا منذ 80 عامًا، وقد دخلت المصاعد الحديثة المصنوعة في إيطاليا إلى إيران منذ حوالي 50 عامًا. ساهمت المحركات الإيطالية كثيرًا في تقدم صناعة المصاعد في إيران، لكن دون أدنى شك، كان إنتاج محركات المصاعد الداخلية أكبر نجاح في صناعة المصاعد في إيران.
متى تم اختراع أول مصعد كهربائي؟
كان مبنى الحياة العادلة أول مبنى مجهز بمصعد للركاب. كما أن أول مصعد كهربائي تم اختراعه عام 1880 على يد شخص يدعى فيرنر فون جيرمان